قهرهول ::
تایبهت :
لهبهیاننامهیهكدا جهبههی نهصرهی ئیسلامی لهسوریا وهلامی یهپهگهو بالی سهربازی ئهو حیزبهو پهكهكه لهسوریا دهداتهوهو رایدهگهیهنن كهئهوان بههیچ شیوهیهك كورد بهكهمینه نازانن لهسوریاو پیشیان وایه كه گهلی كورد گهلیكی ستهم لیكروان لهسوریا و گهلی كوردو سهرجهم نهتهوهكانی تر حهقی خویانه كهبهبرایانهو ئاشتییانه بژین و زمانی كوردیش زمانی سهرهكی سوریاو حهقی رولهكانیهتی كه بهو زمانه بخوینن و بنوسن و ئاخاوتن بكهن .
دهقی بهیاننامهكه :
"رؤية الجبهة الإسلامية السورية بخصوص القضية الكردية"
الجبهة الإسلامية السورية حركة أحرار الشام الإسلامية المكتب السياسي
بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد :
كان القرن التاسع عشر في أوربا "عصر القوميات" جربت فيه أوربا بناء الدول والكيانات على أساس القومية، ثم تركت ذلك بعد ثبوت فشله وضرره، وأعادت بناء نفسها على أسس جديدة من المصالح الاقتصادية والوطنية، والكيانات الأتحادية التي وصلت اليوم إلى مشروع(الأتحاد الأوربي). وقد خدع المسلمون في مطلع القرن الماضي بالدعوة إلى التكتل على أسس قومية يوالى و يعادى عليها خلافا لما أمر الله تعالى به إذ قال : (والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ويطيعون الله ورسوله أولئك سيرحمهم الله إن الله عزيز حكيم) فعاشت الأمة المسلمة طيلة الفترة السابقة ويلات الفكر القومي الهدام. واليوم تنطلق ثورات العالم العربي من المساجد تنسج حريتها مرتبطة بالله عز وجل، وكانت الثورة السورية المباركة هي حجر الأساس الذي سيعيد_بإذن الله_ثقافة الجسد الواحد للأمة المسلمة التي إذا اشتكي منها عضو، تداعى له سائر الأعضاء بالسهر والحمى. وعليه فأن للجبهة الإسلامية السورية حول الحقوق الكردية موقفا مبدئيا يتمثل في:
أولا: نؤمن أن القوميات"العربية والكردية وغيرهما" سواسية في الحقوق والواجبات بما يحفظ للأمة مصالحها وسيادتها وفق شرع الله عز وجل.
ثانيا: لا نفضل استخدام مصطلح"الأقلية الكردية" فنحن أمة واحدة وشعب واحد، وللكرد فضل عظيم في خدمة الإسلام والمسلمين،فعبر التاريخ القديم والحديث،شاركوا في الدفاع عن الأمة،وكانوا جسدا واحدا مع الأمة في نضالها وثوراتها ضد المحتلين في العصر الحديث، وكانوا مكونا رئيسا في الدولة والمجتمع السوريين، حتى جاءت الأنظمة القومية العربية الإقصائية ففرقوا بين أبناء الأمة، وبثوا الفرقة والعنصرية بينهم، وقد نهاهم نبيهم صلى الله عليه وسلم عن ذلك فقال: "دعوها فأنها منتنة"
ثالثا: نؤمن بمظلومية الشعب السوري عامة والكردي خاصة في سوريا في كافة المجالات، لعقود طويلة بسبب السياسات القومية الشوفينية التي مارستها عصابات الحكم الجبري القمعي في سوريا.
رابعا: نؤمن ان سوريا لكل أبنائها، فالعرب والكرد والتركمان والشركس والسريان وغيرهم قوميات يجب أن يكون بينها التعارف والتعايش السلمي في بلدهم سوريا وفق نظام عام يرضاه الله عز وجل ويحترمه الجميع.
خامسا: للكرد حقوق ثقافية ولغوية وسياسية، ونؤمن بحقهم في إنشاء النوادي والمؤسسات والجمعيات الأجتماعية والخيرية والعلمية والثقافية الخاصة بهم وبلغتهم وكوادرهم لخدمة مجتمعهم، منضبطين كغيرهم من القوميات الأخرى بضوابط الشريعة الإسلامية.
سادسا: ندرك ان اللغة الكردية هي لغة أصلية في سوريا كغيرها من اللغات الأخرى، من حق أبنائها أن يدرسوها ويتعلموها.
سابعا:ندعو إلى حل مشكلة الأراضي المستولي عليها في منطقة الجزيرة السورية من قبل حزب البعث حلا عادلا وشاملا.
ثامنا: نرفض بناء سوريا المستقبل على أساس قومي سواء عربي أو غيره، ونرفض تقسيم البلاد، والتدخل الخارجي الإقليمي والدولي في شؤوننا الداخلية، فالشعب السوري العظيم العريق، بكل مكوناته الغنية المتنوعة قادر بإذن الله على إعادة بناء نفسه وكل ما دمره النظام القمعي الأمني،وهو غني بالله ثم بنفسه عن كل وصاية خارجية،والله الهادي والموفق إلى سواء السبيل، والحمدلله رب العالمين.
الجبهة الإسلامية السورية الخميس 25ربيع الآخر 1434 الموافق 7-3-2013
تایبهت :
لهبهیاننامهیهكدا جهبههی نهصرهی ئیسلامی لهسوریا وهلامی یهپهگهو بالی سهربازی ئهو حیزبهو پهكهكه لهسوریا دهداتهوهو رایدهگهیهنن كهئهوان بههیچ شیوهیهك كورد بهكهمینه نازانن لهسوریاو پیشیان وایه كه گهلی كورد گهلیكی ستهم لیكروان لهسوریا و گهلی كوردو سهرجهم نهتهوهكانی تر حهقی خویانه كهبهبرایانهو ئاشتییانه بژین و زمانی كوردیش زمانی سهرهكی سوریاو حهقی رولهكانیهتی كه بهو زمانه بخوینن و بنوسن و ئاخاوتن بكهن .
دهقی بهیاننامهكه :
"رؤية الجبهة الإسلامية السورية بخصوص القضية الكردية"
الجبهة الإسلامية السورية حركة أحرار الشام الإسلامية المكتب السياسي
بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد :
كان القرن التاسع عشر في أوربا "عصر القوميات" جربت فيه أوربا بناء الدول والكيانات على أساس القومية، ثم تركت ذلك بعد ثبوت فشله وضرره، وأعادت بناء نفسها على أسس جديدة من المصالح الاقتصادية والوطنية، والكيانات الأتحادية التي وصلت اليوم إلى مشروع(الأتحاد الأوربي). وقد خدع المسلمون في مطلع القرن الماضي بالدعوة إلى التكتل على أسس قومية يوالى و يعادى عليها خلافا لما أمر الله تعالى به إذ قال : (والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ويطيعون الله ورسوله أولئك سيرحمهم الله إن الله عزيز حكيم) فعاشت الأمة المسلمة طيلة الفترة السابقة ويلات الفكر القومي الهدام. واليوم تنطلق ثورات العالم العربي من المساجد تنسج حريتها مرتبطة بالله عز وجل، وكانت الثورة السورية المباركة هي حجر الأساس الذي سيعيد_بإذن الله_ثقافة الجسد الواحد للأمة المسلمة التي إذا اشتكي منها عضو، تداعى له سائر الأعضاء بالسهر والحمى. وعليه فأن للجبهة الإسلامية السورية حول الحقوق الكردية موقفا مبدئيا يتمثل في:
أولا: نؤمن أن القوميات"العربية والكردية وغيرهما" سواسية في الحقوق والواجبات بما يحفظ للأمة مصالحها وسيادتها وفق شرع الله عز وجل.
ثانيا: لا نفضل استخدام مصطلح"الأقلية الكردية" فنحن أمة واحدة وشعب واحد، وللكرد فضل عظيم في خدمة الإسلام والمسلمين،فعبر التاريخ القديم والحديث،شاركوا في الدفاع عن الأمة،وكانوا جسدا واحدا مع الأمة في نضالها وثوراتها ضد المحتلين في العصر الحديث، وكانوا مكونا رئيسا في الدولة والمجتمع السوريين، حتى جاءت الأنظمة القومية العربية الإقصائية ففرقوا بين أبناء الأمة، وبثوا الفرقة والعنصرية بينهم، وقد نهاهم نبيهم صلى الله عليه وسلم عن ذلك فقال: "دعوها فأنها منتنة"
ثالثا: نؤمن بمظلومية الشعب السوري عامة والكردي خاصة في سوريا في كافة المجالات، لعقود طويلة بسبب السياسات القومية الشوفينية التي مارستها عصابات الحكم الجبري القمعي في سوريا.
رابعا: نؤمن ان سوريا لكل أبنائها، فالعرب والكرد والتركمان والشركس والسريان وغيرهم قوميات يجب أن يكون بينها التعارف والتعايش السلمي في بلدهم سوريا وفق نظام عام يرضاه الله عز وجل ويحترمه الجميع.
خامسا: للكرد حقوق ثقافية ولغوية وسياسية، ونؤمن بحقهم في إنشاء النوادي والمؤسسات والجمعيات الأجتماعية والخيرية والعلمية والثقافية الخاصة بهم وبلغتهم وكوادرهم لخدمة مجتمعهم، منضبطين كغيرهم من القوميات الأخرى بضوابط الشريعة الإسلامية.
سادسا: ندرك ان اللغة الكردية هي لغة أصلية في سوريا كغيرها من اللغات الأخرى، من حق أبنائها أن يدرسوها ويتعلموها.
سابعا:ندعو إلى حل مشكلة الأراضي المستولي عليها في منطقة الجزيرة السورية من قبل حزب البعث حلا عادلا وشاملا.
ثامنا: نرفض بناء سوريا المستقبل على أساس قومي سواء عربي أو غيره، ونرفض تقسيم البلاد، والتدخل الخارجي الإقليمي والدولي في شؤوننا الداخلية، فالشعب السوري العظيم العريق، بكل مكوناته الغنية المتنوعة قادر بإذن الله على إعادة بناء نفسه وكل ما دمره النظام القمعي الأمني،وهو غني بالله ثم بنفسه عن كل وصاية خارجية،والله الهادي والموفق إلى سواء السبيل، والحمدلله رب العالمين.
الجبهة الإسلامية السورية الخميس 25ربيع الآخر 1434 الموافق 7-3-2013
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق